سجين هارب يعود بعد شهر بطائرة هليكوبتر مسروقة ويهرب مع صديقته

في عام 1986، هرب السجين الفيدرالي رونالد جيه ماكنتوش أثناء نقل السجناء. وبعد شهر عاد في طائرة هليكوبتر مسروقة وهرب صديقته.

لم يكن السجن هو الحد الذي يقيد الحب بين رونالد ماكنتوش وصديقته سامانثا دوريندا لوبيز.

أثناء قضاء عقوبته في السجن الفيدرالي بتهمة الاحتيال الإلكتروني، دخل رونالد ماكنتوش، الذي كان يبلغ من العمر 42 عامًا في ذلك الوقت، في علاقة رومانسية مع السيدة لوبيز، 37 عامًا، التي كانت تعمل في المكتب التجاري للسجن. كانت تقضي عقوبة بالسجن لمدة خمسين عامًا بتهمة التحريض على سرقة بنك في جورجيا وكان من الممكن أن تكون مؤهلة للإفراج المشروط بعد خمس سنوات..

تمكن ماكنتوش، الذي كان طيارًا مخضرمًا وميكانيكيًا للمروحيات خدم في فيتنام، من الهروب من السجن أثناء نقله إلى سجن لومبوك.

بعد شهر، عاد إلى السجن الذي كان لوبيز محتجزًا فيه في مروحية مسروقة بطريقة تذكرنا بالهروب العظيم الذي لا نراه إلا في الأفلام. هبط بها في مجمع السجن متوسط ​​الحراسة، والتقى بحبيبته، وهربا معًا.

لسوء حظهم، تم القبض عليهم بعد 10 أيام عندما ذهبوا إلى مركز تسوق في ساكرامنتو لشراء خواتم الزفاف.

أدين ماكنتوش، الذي كان من المقرر إطلاق سراحه في العام التالي، بتهمة القرصنة الجوية ومساعدة لوبيز على الهروب. وأدين لوبيز بتهمة الهروب.